في سياق انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19) وتعطل المدارس والخدمات الصحية الاعتيادية والمراكز المجتمعية، توجد حاجة إلي تأسيس طرق جديدة لتوفير المعلومات والدعم للمراهقين والشباب حول الصحة والحقوق الجنسية والإنجابية. يمكن أن يكون الشباب موردا هاما في تخفيف المخاطر والتوعية المجتمعية في هذه الأزمة.